THE الاقتصاد الإسلامي DIARIES

The الاقتصاد الإسلامي Diaries

The الاقتصاد الإسلامي Diaries

Blog Article



الحرية المُقيدة: من المبادئ الأساسيّة في الاقتصاد الإسلاميّ؛ إذ لكلّ فرد الحريّة في مُمارسة الأنشطة الاقتصاديّة التي يريدها طالما أنّها لا تتعارض أو تخالف مبادئ الشريعة الإسلاميّة، لذلك الحرية الاقتصاديّة في الإسلام ليست مُطلَقة، ولكنها مُقيّدةٌ بمجموعة من القواعد التشريعيّة والأخلاقيّة، فإذا تعارضت المصالح مع بعضها فيجب تقديم المصلحة العامّة على المصلحة الخاصّة، لذلك لا يجوز احتكار السلع، وتعطيل الأراضي الصالحة للاستخدام، والقيام بأعمال تُلحق الضرر بالناس، فالحرية الاقتصاديّة في الإسلام هي حقيقيّة تخدم مصالح الجميع، وبعيدة عن الظلم والاستعباد، بلّ تتميز بالعدالة في ضمان حاجات الأفراد الأساسيّة.

لا يختلف مدلول لفظ (الصدقة) هنا عن مدلول لفظ (الزكاة) فهما يختلفان اسماً ويتفقان مسمى، فالصدقة هنا تختلف عن صدقة ”التطوع“ أنها الزكاة ذات النصب، أي الفريضة المالية التي أوجبها الله على المسلم في ماله وعين مقدارها وكانت ركناً من أركان الإسلام وعبادة من العبادات، قال تعالى : ((خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكنٌ لهم والله سميع عليم، ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات، وأن الله هو التواب الرحيم)) وقد بينت كتب الحديث والفقه الأموال التي تؤخذ منها الزكاة سواء كانت أمولاً ظاهرة لا يمكن إخفاؤها كالزروع والمواشي أم أموالاً باطنة يمكن إخفاؤها كالفضة والذهب، وبينت هذه الكتب أنصبتها والمقادير التي تؤخذ منها، ففي الذهب والفضة وعروض التجارة ربع العشر في كل سنة إذا حال عليها الحول وبلغت النصاب، ونصاب الذهب عشرون ديناراً ونصاب الفضة مائتا درهم، وفي الزروع والغراس والثمار يوم حصادها .

المُلكيّة المُزدوجة، الخاصّةُ والعامّة: وهي أنّ الأصل في المُلك هو لله -تعالى- وحده، لِقولهِ -تعالى-: (وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّـهِ الَّذِي آتَاكُمْ)،[١٧] ولكن الله -تعالى- في عددٍ من الآيات أضاف المُلكيّة إلى النّاس، كقوله -تعالى-: (وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ)،[١٨] وهذه المُلكيّة تقوم على المنفعة والتّصرُّف، فيجوز للإنسان التّصرُف فيه من الاقتصاد الإسلامي غير اعتداءٍ على الآخرين أو استعمالهُ في الحرام، ومن المُلكيّة العامّة أراضي بيت المال، وقد جعل الله -تعالى- الإنسان مُستخلفٌ في المال، لِقولهِ -تعالى-: (وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ)،[١٩] مع احترام المُلكيّة الخاصّة للأفراد بعدم الاعتداء عليها؛ كتحريم السّرقة.

بيع السلع بطريقة تؤدي إلى إلحاق الضرر بالمشتري وإجباره على الشراء مثل بيع السلع الاحتكارية أو السلع المغشوشة.

Your browser isn’t supported any longer. Update it to obtain the ideal YouTube knowledge and our most up-to-date capabilities. Find out more

[…] الأضواء الضئيلة والمجالات المحدودة لإبراز بعض جوانب الاقتصاد الاسلامي، فإننا أصبحنا نسمع أخيرا أصواتا أجنبية عالمية تدعو […]

Security of deal: the Qur'an requires the fulfillment and observation of contracts.[one hundred fifty] The longest verse on the Qur'an promotions with professional contracts involving speedy and future payments.[151]

The paper argues that the methods used in Fiqh are predominantly built to learn whether or not a particular act is permissible or prohibited. Islamic economics, Then again, is a social science. Like every other social science its proper unit of study is definitely the Modern society alone. ^

للقراء للمؤلفين لأمناء المكتبات الذهاب الى صفحة معهد الاقتصاد الإسلامي

Nomani and Rahnema declare that Islam prohibits value fixing by a dominating handful of customers or sellers. Over the times of Muhammad, a small group of retailers satisfied agricultural producers outdoors the city and bought the whole crop, therefore gaining a monopoly above the market.

أن يكون توقيت بيع السلعة يؤدي إلى محرم كالبيع وقت صلاة الجمعة.

كما حرص الأستاذ الدُّكتور مُحَمَّد شَوْقِي الفَنْجَرِيّ رَحِمَهُ اللهُ على التَّأكيد على مهمَّة الباحث في الاقتصاد الإسلاميِّ، وعلى الملكات الَّتي ينبغي أَنْ يمتلكها، حتَّى ينفع غيره، وينتفع بعلمه.

من أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي إرساء حالة من الشعور بالعدل بين أفراد المجتمع الإسلامي، من خلال إعطاء كل ذي حق حقه بموجب ما تفرضه أحكام معاملات الاقتصاد الإسلامي، فلا ينقص من أموال الناس شيء، ولا تحدث المظالم التي تسود في الأنظمة الاقتصادية الأخرى وفقَ ما تفرضه حالة التغول المادي التي تمارسها بعض الطبقات على طبقات أخرى في المجتمع.[٢]

الصدقات والأوقاف: وتعد الصدقات والأوقاف من خصائص الاقتصاد الإسلامي التي تعمل على تحقيق التكافل الاجتماعي، وتغطية حاجات الفقراء في ظل هذا النظام.

Report this page